الجمعة، 21 نوفمبر 2014

الأربعاء، 16 يوليو 2014

نشرت على شبكة الإنترنت مؤخرًا صور عارية لأناس من قبائل الدنكا جنوب السودان للعرض على من يريد في مقابل 600 دولار لكل واحدة، وهو ما يثير التساؤل حول مسألة حصول المصورين على موافقة من يتم تصويرهم للظهور في تلك الصور وبيعها وما إذا كانوا يحصلون على عائد مادي في المقابل.

صحيفة الجارديان البريطانية تابعت ردود الأفعال حول نشر صور المصورين كارول بيكويث وأنجيلا فيشر وتابعت ردود الأفعال على عدد من مدونات الناشطين من ذوي الأصول الإفريقية.

تقول البريطانية فريدا مويامبو على مدونتها: "كيف يعقل أن تختار المطربة ريانا بكامل إرادتها الظهور بفستان شفاف وتقوم مختلف المواقع مثل جوجل وفيسبوك وإنستجرام بحذف ما يظهر منها، وفي المقابل يقوم موقع تحت اسم "أعمال فوتوغرافية فنية لأبناء القبائل" بنشر صورًا من هذه النوعية بما فيها صورة طفل عاري".

وتتابع: "هل يمكن أن تتخيلوا نوعية التهم التي يمكن أن توجه إليك إذا ذهبت إلى النصب التذكاري للأميرة ديانا والتقطت صورا للأطفال العراة الذين يلعبون في المياه".

أما كريس إيجوجبو فتقول إنها ترى أن هذه الصور أعمال فنية ولكن الأشخاص الذين يظهرون في الصور لم يكونو يمرون بالصدفة بل كانو يعرفون أنهم يتم تصويرهم وتم إعدادهم وتجهيزهم لزاوية التقاط الكاميرا وبعض المجتمعات في إفريقيا ليست لديها مشكلة مع فكرة العري ويوجد مهرجانات بالكامل يكون المشاركون فيها عراة

أما دورين جورا فتعتقد أن هذه الصور لا يمكن اعتبارها صورًا إباحية.

الأحد، 13 يوليو 2014

الثورة السودانية بحاجة ماسة لنشطاء الفيس بوك
أقرأوا بتمعن ملخص هذه لدراسة
دور مواقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" في عملية التغيير السياسي مصر نموذجاً

Program:
ماجستير التخطيط والتنمية السياسية
Year:
2012
Discussion Committee:
د. عثمان عثمان/ مشرفا رئيسا
د. نشأت الاقطش/ ممتحنا خارجيا
د.فريد ابو ضهير/ممتحنا داخليا
Supervisors:
د.عثمان عثمان
Authors:
مصعب حسام الدين لطفي قتلوني
Abstract:
شهد العالم العربي أواخر العام 2010 ومطلع العام 2011 هزات سياسية لم يكن أحدٌ يتوقع حدوثها بهذه السرعة وبهذا القدر من التأثير، إذ وللمرة الأولى بالعصر الحديث تتمكن بعض الشعوب العربية من تحقيق أهدافها وتطلعاتها في نيل حريتها عن طريق ثورات شعبية أطاحت بحكام، بل وأنظمة شمولية حكمت شعوبها طوال عشرات السنوات. والمتتبع لتسلسل الأحداث والوسائل التي سلكتها الشعوب العربية في ثوراتها، يلاحظ بصورة واضحة أن مواقع التواصل الاجتماعي، قد لعبت إلى جانب دورها الاجتماعي، دوراً أساسياً وفعالاً بهذه الثورات، أو ما أطلق عليه اسم "الربيع العربي"، وتحولت من كونها مواقع للتواصل الاجتماعي وبناء العلاقات وتكوين الصداقات، وتبادل الطرائف والأحاديث الجانبية، إلى مواقع يستغلها مرتادوها ونشطاؤها للتداول السياسي بغية التعبير عن واقع حياتهم، وظروف معيشتهم وهمومهم المشتركة. وتهدف الدراسة الحالية من خلال المنهج التحليلي، إلى معرفة الدور الذي لعبته هذه المواقع في إطلاق شرارة الثورات العربية بشكل عام ومصر بشكل خاص، وتناقش أبرز مظاهر تحول هذه المواقع وبالأخص "الفيسبوك" من الطابع الاجتماعي البحت، الذي من أجله أنشئت، إلى الطابع السياسي المؤثر، وترصد كيف تحول نشطاء الانترنت ممن اعتادوا على قضاء معظم أوقاتهم خلف شاشات الكمبيوتر وفي غرف الشات والدردشة والفيسبوك، إلى موج بشري هادر في الشوارع والطرقات والميادين يهتفون بأعلى صوتهم ويرددون بصوت واحد "الشعب يريد إسقاط النظام". وتتناول الدراسة –المكونة من ثمانية فصول- الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الدول العربية، إلى جانب عوامل أخرى تكاملت جميعها مع بعضها البعض بصورة أسهمت بشكل كبير في تهيئة المناخ العام للثورات الشعبية، كما تعرّج على مفهوم التغيير السياسي وأبرز مراحله ووسائله، وثورة تكنولوجيا المعلومات والانترنت وظهور أدوات جديدة كالصحافة الإلكترونية، والإعلام الجديد الذي تندرج تحته مواقع وشبكات التواصل الاجتماعي. وفيما يتعلق بثورة الخامس والعشرين من يناير عام 2011 في مصر، فإن الدراسة تناقش بعمق الثورة المصرية وتسلسل أحداثها وأسبابها المباشرة وغير المباشرة وخصائصها ومراحلها وأبرز مكتسباتها السياسية والاجتماعية، وكذلك دور الفيسبوك في تهيئة الأجواء قبل اندلاع الثورة من خلال نجاح نشطاء الانترنت بتسليط الضوء على قضايا مهمة مثل الفساد والتعذيب في السجون والمعتقلات، وتتطرق أيضاً إلى إحصائيات الانترنت والفيسبوك في مصر قبل وبعد الثورة، ووسائل النظام المصري الذي حاول إخماد الثورة كقطع الاتصالات والانترنت وملاحقة الناشطين. وأخيراً الدور المباشر الذي لعبه الفيسبوك وخاصة "صفحة كلنا خالد سعيد" في إطلاق الشرارة الأولى. وتحاول الدراسة في الفصل قبل الأخير استشراف الدور الذي يمكن لمواقع التواصل الاجتماعي أن تلعبه في المستقبل على صعيد التغيير السياسي، والذي يؤكد العديد من المتابعين أنه سيكون ملموساً ومهماً خاصة على صعيد تعزيز قيم الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان في الوطن العربي. وتخلص الدراسة إلى أن وسائل كثيرة وعوامل أخرى عديدة لعبت أدواراً لا يستهان بها في نفض غبار سبات الشعوب العربية والانتفاض في وجه أنظمة حكمها التي لطالما وُصفت بأنها "استبدادية"، إلا أن ما لا يمكن إنكاره أبداً أن طفرة التكنولوجيا والتطور السريع لشبكات الانترنت وتقنية المعلومات فرضت نفسها بقوة، وأصبحت للمرة الأولى النواة التي تنطلق منها شرارة الثورة والتغيير.
Full Text:
msb_qtlwny.pdf
الحالة:

الجمعة، 4 يوليو 2014

تمرد السودان

أن الحركة سياسية فقط وتسعى لخلق دولة ديمقراطية فى السودان، وأن أعضاء الحركة ليسوا طلاب سلطة.
“كذلك فلسنا حركة مسلحة ولا نؤيد العنف والارهاب بجميع اشكاله كما اننا نرفض إشعال الحروب الطائفية او المذهبية فكلنا سودانين  “هذا هو المانيفستو الذى نسعى من اجله فنحن حركة وطنية سياسية لمعلومية الجميع”.

الخميس، 3 يوليو 2014

المناضل محمد الأمين الفيل قدوة الثوار يقول...

 
يعني أنا ربنا وضع شخصي في وسط أسر غريبة جدا و عجيبة جدا و تجمع بين أشخاص يصعب وصفهم مثلا عندي ناس المعارضة ولا أقول لكم أبدا لكم بي ناس الحكومة الكيزان ديل نافع و حسين سليمان أبو صالح جدي من جهة الأب و المتعافي خالي من جهة الأم و محمد الأمين خليفة و غازي العتباني و عبد الرحمن سر الختم نسابة لي من جهة الأم و ده جزء بسيط و يسير من باقي آل كوز عندي في تجمع الأسر الضخم و زي ما عندي آل كوز عندي كمان ناس آل معارضة الدكتور منصور خالد جدي من جهة الأب و علي الريح سنهوري و الواثق البرير خالي من جهة الأم و غيرهم الكثير من من لا يسعني ذكره . . . أنا في حالة لا يحسد عليها أحد . . . يعني أنا أدعو إلي الموت لهم و هم أغلبهم أهلي . . . يا رب أنت المنتقم الجبار أنتقم من الكيزان حتى ولو كانت أمي أغلي شئ عندي واحدة منهم يا رب ولا تأخذك بهم رحمة ولا رأفة يا الله